الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 42 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

الدكتور:اهلا يسرا هانم اخبارك اى

يسرا بشر:كنت عاوزه أكلمك على حاله خالد ابنى هو ممكن يرجع ذي ما كان تانى ؟ يعنى يتصرف ذي الأطفال

الدكتور : ايوا بس انتى ناويه على اى تانى ؟

يسرا ابتسمت لافكارها

Flash back

كان خالد رايح شغله و شاف بلط.جيه قطعوا عليه الطريق

خالد نزل من العربيه

خالد بزعيق:يلا ياض انت وهو من هنا وسعوا الطريق

واحد منهم جه من وراه وخبـ،ـطه على دماغه و خدوه معاهم فى عربيه

واحد منهم طلع تليفونه و اتكلم :حلو كده يا مدام؟

يسرا:-ايوا كويس اوى خدوه بقي معاكم ذي ما اتفقنا وانتوا تجيبوا سيرتى!!! مش هيحصلكم كويس (يا بنت ال *** انتى ورا كل ده )😠سورى يا جماعه اندمجت 😂

خدوه معاهم و فضلوا يكهربوا فيه و بعدها رموه على طريق لولا ان واحد شافه وخده مستشفي مكانش عاش

يسرا جالها تليفون ان خالد فى المستشفي

يسرا بصدم1مه قالت لنفسها ازااااى !!

راحت يسرا المستشفي و شافته فاقد وعيه و الدكاتره قولتلها على حالته و انه هيكون ذي الطفل تماما

يسرا بابتسامه lټڼھډټ بارتياح من جواها و قالت لنفسها الحمد لله كده انا إللى هاخد الورث لما ابوه يمو1ت و قالت لنفسها ده انا استحملت قـ،ـرف الدنيا يوم ما اتجوزت ابوك بعد ما امك مات1ت (يسرا مطلعتش مامته🙂😳)

بس فى يوم المحامى قال ليسرا ان خالد ليه كل حاجه حتى لو مش فى كامل وعيه

يسرا بخۏف:يعنى اى ؟؟

المحامى: يعنى مش هتعرفي تاخدى اى حاجه الا لو خالد مضي انه متنازل عن كل حقوقه و برضو علشان ده يحصل لازم يكون فى كامل وعيه

يسرا بحيره:يعنى اعمل اى ؟؟

المحامى:والله يا مدام يسرا انا قولتلك إللى اعرفه

يسرا فكرت انها تخليه يعمل عمليه يرجع طبيعي تانى و كلمت دكتور علشان يعمله العمليه و يومها كانت عاوزه تمشي مريم من البيت ب اى طريقه علشان خالد ميتعلقش بيها و تبوظ خطتها

فعلا خطت يسرا نجحت ف ان خالد يرجع طبيعي تانى بس من ساعه ما رجع طبيعي وهو انشغل عنها و معرفتش تعمل حاجه و بقي بيتهرب منها خصوصا لما عرف ريم

BACK........

خالد فاق و سأل على ريم و شاف يسرا و اتص1دم

خالد:انتى بتعملي اى هنا ؟

يسرا پحژڼ مصطنع:حمد الله على سلامتك انت خوفتنى عليك

خالد :فين ريم؟؟؟؟؟

يسرا برفع حاجب:ريم مين ؟؟

خالد بزعي1ق:هتعملي نفسك متعرفيش؟؟؟؟ انتى بعتينا مره عن مريم بس مش هتبعدينى عن ريم

يسرا:انت بتكلمنى كده ازاى ؟؟؟؟!

خالد بع1صبيه:عارفه لو ريم حصلها حاجه؟ انا مش هتفرق معايا ان انتى امى و كده كده انا مشوفتش منك حنان و لا حنيه

يسرا بلعت ريقها پټۏټړ:بقي كده يا خالد؟؟

خالد:ايوا كده و لو عارفه مكان ريم قولي

يسرا بتكبر:رميتها برا المستشفي

خالد عينيه وسعت بصدم1مه:قولتى اى ؟؟؟!

خالد نده على ممرضه تخرج تشوف اذا كانت ريم لسه برا ولا لا

فعلا ريم كان لسه قاعده برا على رصيف بټعيط 

الممرضه:حضرت الظابط خالد عاوز يشوفك

ريم فرحت و جرت جوا تشوفه

خالد اول ما شافها قال ل يسرا تخرج

يسرا پڠېظ:بتطردنى؟! لا انت زودتها

41  42  43 

انت في الصفحة 42 من 50 صفحات