الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 43 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

خالد شاور الممرضه تخرجها برا

ريم بصتله بدموع:خالد طمنى بقيت كويس؟!

خالد بابتسامه :انا كويس متقلقيش و كمل بابتسامه واسعه تعرفي يا ريم تخيلي انى حلمت انك بتقوليلي بحبك

ريم استغربت انه مفكر نفسه كان الحلم ميعرفش ده حقيقي و حصل فعلا

ريم ابتسمت و سكتت

خالد :سكتى ليه ؟

ريم بابتسامه:اصل انت مكنتش بتحلم

خالد بدهشه:يعنى اى ؟! كان بجد ؟

ريم بخجل :اه

خالد بفرحه:قولي و المصحف!!

ريم بضحك:والله بجد

خالد بضحك بس فجأه الجـ،ـرح وجعه مكان الرص1اصه و صـ1ـرخ

ريم قربت عليه بلهفه:خالد انت كويس؟؟؟؟ اى وجعك

خالد :لا لا مفيش ۏ'چع بسيط

ريم بخۏف:ۏ'چع بسيط يخليك ټصړخ كده ؟؟ انت بتكدب استنى اندهلك الدكتور

خالد شډها ل صډ'ړھ و ريم اتو1ترت من الحركه دى

خالد :ريم اهدى انا كويس

ريم و هى بتبص فى عينيه:بجد؟

خالد بابتسامه:اه والله

ريم اطمنت و بعدت عنه بخجل

خالد :ريم تتجوزينى؟! اول ما نخرج من هنا و بعدها قال لا اول ما نخرج اى ما نجيب المأذون دلوقتى؟

ريم بضحك:مأذون فى المستشفي؟!دى عمرها ما حصلت

خالد بحب:والله انا بقي مجڼون و اعملها و خد موبايله من جنبه على السرير و رن على مأذون يجى و المأذون استغرب لما عرف ان المكان المستشفي خالد قاله يجيب شهود معاه

ريم كانت بتبصله و مصـ1ـدومه:خالد انت lټ'چڼڼټ؟؟ نكتب كتابنا هنا ؟

خالد بضحك:اه علشان نبقي اول اتنين يكتبوا كتابهم فى مستشفي و اهى تبقي ذكرى نحكيها لعيالنا

ريم ضحكت و فعلا المأذون جه و كان جايب معاه اتنين شهود و بعد ما خلص قال جملته الشهيره"بارك الله لكما وبارك عليكما و جمع بينكما فى خير)

خالد ابتسم ل ريم بحب و كل ده كان بيحصل قدام يسرا إللى كانت هتفرقع بس مقدرتش تعمل حاجه .......

خالد بحب بس ل ريم:مبروك عليا اجمل بنت فى الكوكب

ريم ضحكت و قالت:مبروك لينا احنا الاتنين

بعد مرور اسبوع خالد طلع من المستشفي و قرر انهم يعملوا فرح

كان فاضل يوم واحد على فرح يوسف و مريم

كان يوم الحنه

فى جو من البهجه و الاغانى و الهيصه كانت مريم قاعده و بتحط حنه على ايديها

البنت إللى بتحط الحنه:تحبي اكتب حرف اى و لا اكتب اسم ؟؟

مريم بابتسامه:اكتبي يوسف

البنت ابتسمتلها و كتبت و رسمت فراشه على ايديها و كان شكلها يجنن

سها قربت و قعدت جنب مريم و قالت بمرح الله الله اى الجمال ده

مريم بابتسامه:بجد حلوه الرسمه؟

سها بحب:مشوفتش اجمل من كده بصراحه

مريم ابتسمت بحب ل سها

سها قربت على ودن مريم و قالت يوسف مستنيكى تحت عاوز يشوفك

مريم بضحك:هو إللى قالك تيجى تقوليلي كده؟

سها بضحك:له بصراحه انتوا ممر1مطنى معاكم و انا واحده حامل مش حمل المر1مطه

مريم ضحكت و قالت بتفكير:لا خليه كده مستنى تحت

سها بضحك:حړام عليكى ده ماشي رايح جاى ومستني يشوفك

42  43  44 

انت في الصفحة 43 من 50 صفحات