رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال
خالد شاور الممرضه تخرجها برا
ريم بصتله بدموع:خالد طمنى بقيت كويس؟!
خالد بابتسامه :انا كويس متقلقيش و كمل بابتسامه واسعه تعرفي يا ريم تخيلي انى حلمت انك بتقوليلي بحبك
ريم استغربت انه مفكر نفسه كان الحلم ميعرفش ده حقيقي و حصل فعلا
ريم ابتسمت و سكتت
خالد :سكتى ليه ؟
ريم بابتسامه:اصل انت مكنتش بتحلم
خالد بدهشه:يعنى اى ؟! كان بجد ؟
ريم بخجل :اه
خالد بفرحه:قولي و المصحف!!
ريم بضحك:والله بجد
خالد بضحك بس فجأه الجـ،ـرح وجعه مكان الرص1اصه و صـ1ـرخ
ريم قربت عليه بلهفه:خالد انت كويس؟؟؟؟ اى وجعك
خالد :لا لا مفيش ۏ'چع بسيط
ريم بخۏف:ۏ'چع بسيط يخليك ټصړخ كده ؟؟ انت بتكدب استنى اندهلك الدكتور
خالد شډها ل صډ'ړھ و ريم اتو1ترت من الحركه دى
خالد :ريم اهدى انا كويس
ريم و هى بتبص فى عينيه:بجد؟
خالد بابتسامه:اه والله
ريم اطمنت و بعدت عنه بخجل
خالد :ريم تتجوزينى؟! اول ما نخرج من هنا و بعدها قال لا اول ما نخرج اى ما نجيب المأذون دلوقتى؟
ريم بضحك:مأذون فى المستشفي؟!دى عمرها ما حصلت
خالد بحب:والله انا بقي مجڼون و اعملها و خد موبايله من جنبه على السرير و رن على مأذون يجى و المأذون استغرب لما عرف ان المكان المستشفي خالد قاله يجيب شهود معاه
ريم كانت بتبصله و مصـ1ـدومه:خالد انت lټ'چڼڼټ؟؟ نكتب كتابنا هنا ؟
خالد بضحك:اه علشان نبقي اول اتنين يكتبوا كتابهم فى مستشفي و اهى تبقي ذكرى نحكيها لعيالنا
ريم ضحكت و فعلا المأذون جه و كان جايب معاه اتنين شهود و بعد ما خلص قال جملته الشهيره"بارك الله لكما وبارك عليكما و جمع بينكما فى خير)
خالد ابتسم ل ريم بحب و كل ده كان بيحصل قدام يسرا إللى كانت هتفرقع بس مقدرتش تعمل حاجه .......
خالد بحب بس ل ريم:مبروك عليا اجمل بنت فى الكوكب
ريم ضحكت و قالت:مبروك لينا احنا الاتنين
بعد مرور اسبوع خالد طلع من المستشفي و قرر انهم يعملوا فرح
كان فاضل يوم واحد على فرح يوسف و مريم
كان يوم الحنه
فى جو من البهجه و الاغانى و الهيصه كانت مريم قاعده و بتحط حنه على ايديها
البنت إللى بتحط الحنه:تحبي اكتب حرف اى و لا اكتب اسم ؟؟
مريم بابتسامه:اكتبي يوسف
البنت ابتسمتلها و كتبت و رسمت فراشه على ايديها و كان شكلها يجنن
سها قربت و قعدت جنب مريم و قالت بمرح الله الله اى الجمال ده
مريم بابتسامه:بجد حلوه الرسمه؟
سها بحب:مشوفتش اجمل من كده بصراحه
مريم ابتسمت بحب ل سها
سها قربت على ودن مريم و قالت يوسف مستنيكى تحت عاوز يشوفك
مريم بضحك:هو إللى قالك تيجى تقوليلي كده؟
سها بضحك:له بصراحه انتوا ممر1مطنى معاكم و انا واحده حامل مش حمل المر1مطه
مريم ضحكت و قالت بتفكير:لا خليه كده مستنى تحت
سها بضحك:حړام عليكى ده ماشي رايح جاى ومستني يشوفك