الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

انت في الصفحة 39 من 50 صفحات

موقع أيام نيوز

ريم كانت بصه عليه من الازاز لأنه كان شفاف و شيفاهم وهما بيحاولوا ينقذوه و انه1ارت مقدرتش تشوف اكتر من كده و قعدت فى جنب على كرسي و انها1رت

جه الدكتور و حاطط وشه فى الارض

ريم بخۏف وقلبها نبضاته هتقف سالت الدكتور و هى بترتجف:كويس؟ صح

الدكتور :للاسف عملنا كل حاجه نقدر عليها بس قدر ربنا كان فوق كل شئ الباقيه فى حياتك

ريم عينيها وسعت بصدم1مه و lټعصپټ على الدكتور:انت كداااااااب خالد عايش هو قال مش هيسيبنى

ريم جرت على الاوضه إللى خالد فيها و شافتهم بيغطوا وشه بالملايه و صړخټ فيهم و قالت انتوا بتعملوا اييييييي !!!!! خالد مماتش ابعدواااااا و قربت على خالد و كشفت وشه و فضلت تهز فيه و قالت و الدموع فى عينيها و انت مش قولت انك مش هتسيبنى!!!؟ مش قد كلامك ؟؟ و بعدين انا جعانه قوم اعملي اكل من ايدك قوم يا خالد متهزرش وكملت و هى بتبلع ريقها بوجـ،ـع ۏخڼقھ انت قولت انى اعلمك و اخد بايدك من الضلمه للنور انت ليه دلوقتى عاوز تخلينى فى ضلمه ليا مين غيرك ؟! هااا و كملت بانهـ1يار قوم يا خالد بالله عليك و حض1نته بوجـ1ـع و صړخټ لما الممرضين شدوها و فضلت ټصړخ باسمه

يا انسه !

ريم كانت بتفتح عينيها بتعب و شافت دكتور واقف

ريم بړعب :خالد كويس؟؟؟؟

الدكتور باستغراب:ايوا كويس تجاوز الخ1طر وقدرنا نخرج الرص1اصه من ج1سمه

ريم ابتسمت ودموعها فى عينيها يعنى انا كنت بحلم !! ده كان مجرد كابوس!! و فجأه جرت على أوضة خالد شافته كان متركبله محاليل و اجهزه كتير حواليه و lټڼھډټ بارتياح انه كويس و عيطت لما افتكرت lلکlپۏس إللى عدى عليها ذي الج1حيم وحمدت ربنا انه مش حقيقي

يوسف لبس بدله شيك كالعاده و سرح شعره و حط البرفيوم بتاعه و لبس ساعته و طلع ېخپط على مريم

مريم بنعاس و هى بتقوم من على السرير حاضر جايه جايه

مريم فتحت و كان شعرها منكوش و بتدعك فى عينيها و كانت لابسه بيجامه عليها سبونج بوب

يوسف بصلها باستغراب فى الاول بس لحظه و ضحك

مريم :بتضحك عليا؟؟

يوسف بضحك:بصراحه شكلك يمو1ت من الضحك

مريم ضيقت عينيها بغي1ـظ :والله!!!!! طب يلا من هنا متجيش عندنا تانى

يوسف بضحك:بتط1ردينى يا مريم ! دى اخرتها مكانش العشم و بعدها غمزلها وقرب عليهاو قال امبارح كنت بقولك بحبك تض1ربينى فى كتفي و تطلعي تجرى مفكره انك هته1ربي منى يعنى؟

مريم كانت بترجع لورا و بتبسم و قالت بخجل :يوسف امشي من هنا ممكن باباك يطلع و يشوفنا

يوسف بعشق وسرحان فى عينيها:ما يشوفنا؟

مريم بتوهان:طب نوح!

يوسف بتوهان فى عينيها:خليه يشوفنا!!

فجأه فاق على كوبايه مايه بتترش فى وشه من مريم

مريم جرت على اوضتها و قفلت الباب و فضلت تضحك

يوسف بغي1ـظ:بقي كده؟

مريم :ايوا كده

يوسف:ماشي يا مريم انا خارج معنتيش هتشوفي وشي تانى

مريم خافت يكون زعل بجد و فتحت باب الاوضه و بصت حواليها و مكانش موجود و خرجت برا الاوضه و شافته فجأه أشدها عليه و بيضحك

مريم پټۏټړ:بتضحك عليا يا يوسف؟؟

يوسف سابها:بردهالك ما انتى لسه مطفح1انى كوبايه مايه

مريم ضحكت على شكله و يوسف نزل يغير هدومه إللى اتبلت و ناهد شافته و استغربت

ناهد:مالك مبلول كده ليه ؟

يوسف بمرح:اصل الدنيا كانت بتمطر فوق عند مريم

ناهد ضحكت و دعت من قلبها ان ربنا يسعدهم

و يوسف دخل غير لبس بدله تانيه و لما طلع شاف مريم قاعده على السفرة بتفطر و قرب من ودنها و قال بصوت واطى كلي يا مفج1وعه و ضحك على منظرها إللى اتغير للصدم1مه

يوسف فضل يضحك على شكلها وباباه جه و شاف مريم بصه ل يوسف بغي1ـظ و يوسف بيضحك على شكلها

حسن:فى اى

يوسف بضحك :لا اصل مريم لسه قيلالي نكته

حسن :امممم دى غير نكته الجح

يوسف بمقاطعه:ما تخلي قلبك ابيض يا ابو علي

حسن ضحك و قال خلاص

38  39  40 

انت في الصفحة 39 من 50 صفحات