قصة واقعية
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الحلقة الثانية.
انا اند.هشت ومبقتش عارفة اعمل ايه، كل اللى عملته انى خرجت جري من عند دكتور عادل وبفكر في مليون طريقة انزل بيها الحمل، ولان ماليش اهل وعايشة لوحدى في بيت طويل عريض كان جايبهولى واحد من الاغنياء اللى نمت معاهم هدية.
اول ماروحت نمت على طول وبعدها بدقايق حسيت بوجـ،ـع رهيب فى بطنى، بدأت اتنبه وافتح عينى وامسك بطنى واص.رخ من الا.لم لكن محدش من الجيران سمع صوتى
ياناس..الحقونى....بطنى بتتق.طع هم.وووووت
مفيش حد خب.ط عليا الباب حتى يشوف مالى ولا كأنى فى الصحرا
بطنى وجعها عمال يزيد وعمالة تكبر قدامى وانا مش مستوعبة اى شئ غير اني عايزة الوجع ده يروح.
وحاولت اغمض عينى لانى حاسة بصداع ره.يب، لقيت باب الشقة عمال يخب.ط جامد وكأن البوليس بيدور عليا في جر.يمة قت.ل، مشيت بح.ذر وببطء ناحية الباب، وبصيت من العين السحرية، لقيت اللى بت.خبط واحدة جارتى ساكنة فى الشقة اللى قدامى،كنت لابسة قميص نوم شفا.ف ولان سعاد جارتى متعرفش حاجة عن طبيعة شغلى الحقيقية، وكل اللى تعرفه انى متجوزة وجوزى مسافر وبييجي كل كام سنة مرة، روحت لبست الروب وفتحتلها، اول مافتحت الباب قالتلى بلهفة
... لا ياسعاد ده بطنى كانت واجعانى بس ال.الم كان ره يب
.. ليه يااختى كفى الله الشر؟
... فاكرة لما مكنتش بايته هنا كام يوم من خمس شهور؟
.. اه يااختى لما قولتيلي سافرتى لجوزك
... شكلى كده حامل