قصة الراعي وسيدنا سليمان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة الراعي وسيدنا سليمان قصة جميلة ستعجبكم جدا
كان هناك راعي غنم يعمل لدى النبي سليمان بن داود عليهما السلام. يوما ما وفي أثناء رعيه للغنم جاءه ذئب وطلب منه أن يعطيه نعجة. لكن الراعي رد قائلا إنه مجرد حارس وراعي للغنم ولا يملك الحق في إعطاء الذئب ما يريد.
فاقترح الذئب على الراعي أن يذهب إلى سيدنا سليمان ويسأله إذا كان يستطيع منحه النعجة. وعلى الرغم من مخاۏف الراعي من ترك الغنم وحدها مع الذئب أقسم الأخير أنه سيحمي الغنم حتى عودته وأنه إذا خان ثقته سيكون من الجيل التاسع الذي يعاني من الشړ وهذا يذكرنا بآيات القرآن حول الذئب الذي قالها ليوسف عليه السلام وأخوته.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
واصل الراعي مسيره وبعد قليل رآى مجموعة من الأشخاص يجلسون بملابس بالية وممزقة ولكنهم يملكون أكياس من الذهب. فتعجب الراعي وقال في نفسه سبحان الله هذا أيضا عجيب. لديهم ذهب ومع ذلك هم فقراء. وبعدها واصل المسير.
أخيرا رأى الراعي نبع ماء جارية وعندما اقترب منها ليشرب شم رائحة كريهة مصدرها الماء. فتراجع وتوجه لسيدنا سليمان ليسأله عن تفسير هذه المشاهد العجيبة وكيف تتعلق بالقرآن الكريم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
واصل الراعي مسيره حتى وصل إلى سيدنا سليمان وسلم عليه وأخبره عن طلب الذئب. أمر سيدنا سليمان الراعي بالسماح للذئب بأخذ نعجة وأكلها. ثم بدأ الراعي يسأل سيدنا سليمان عن المشاهد العجيبة التي رآها في طريقه.
أولا سأل الراعي عن البقرة التي ترضع من ابنتها. فأجاب سيدنا سليمان أن هذا سيحدث في آخر الزمان حيث ستسبب الأمهات البلاء لبناتها من أجل الاستفادة من معاشهن.
فأوضح سيدنا سليمان أنهم قطاع طرق ولصوص وأن المال الحرام لا بركة فيه. وستكثر في آخر الزمان ممارسات الحرام وتنقص القناعة وترتفع البركة من المال.
أخيرا سأل الراعي عن المياه الجارية ذات الرائحة الكريهة. وعلى ذلك ينتظر تفسير سيدنا سليمان لهذا المشهد وكيف يرتبط بالآيات
يجيب سيدنا سليمان على سؤال الراعي عن المياه الجارية ذات الرائحة الكريهة قائلا هؤلاء هم معظم أهل الدين في آخر الزمان تراهم من بعيد بزي الدين فتقترب منهم لتستفيد ما يقربك إلى الله لكن عندما تجدهم متعلقين في الدنيا والشهوات.
عند سماعه لذلك