كنت زوجة وقد طردنى زوجى لان اشترط اذ انجبت له ولد سوف اظل معه ام لو انجبت بنت فسوف يطردنى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وانا اظل احفظ سر جنيات الماكينه والعچوز.
وكنت خلال تلك السنين قد قمت ببناء قصر خاص لكل الفقراء وابناء السبيل حتى يجد كل
محتاج غايته..
لعل مافقدته
بالماضى
اوفر بالحاضر..
وباحدى الذيارات
لقصر الفقراء اذ اجد احد الفقراء زوجى السابق. فسالته ماذ حل بك فقال لقد الهتنى الدنيا..وتركت كل عزيز..وراء ظهرى ووسط بكء شديد اخبرته الم تتذكرنى ان زوجتك السابقة الاولى وهذه ابنتك.
وهنا انهمر الرجل بالبكاء
واعترف بخطأ وقص عليها ماحدث معه واطفاله الصبيان اللذين طردوه من قصره ورموه بالشارع
واخذ يردد هذا ذنبك الذى فعلته معك بالماضى..
باخذ يه واعطائه منزل خاص وتجارة يعمل به اكراما لانه والد بنتها.
وباحدى الليالى تستيقظ الام لتبحث عن ماكينة الجنيات ولكن لم تجدها.
فذهلت وامرت جميع
الخدم بالبحث عنها ولكن بن جدوى لم تجدها.
واذ بالليله ممطره سۏداء تظهر لها مجموعه
مخلوقات صغيرة كما كانت مرسومه
عليها
لتخبرها ان الماكينه الجنيات لقد استردتها..
لقد تجنبتى عن نقمتها..
والان نحن بفضلك احرار لقد ارتكبنا معصيه فحبسنا لقرون هنا لخدمه صاحب ماكينة وحريتنا تصبح عندما يستغنى السيد عن مطامع الدنيا
ويكرم من ظلمه
وهاانتى لقد اطعمتى الفقير ولاتعاليتى واكرمتى زوجك الظالم بعد ضعفه والان اسمحى لنا بالرحيل وشكرا لكى.
ورحلو جنياات الماكينه والمرأة تلوح لهم مع السلامه يامن كان سببا بسعادتى.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا علې خير خلق الله
والله هيرضيكم صلى الله عليه وسلم.