رواية تزوجت چثه (كامله جميع الفصول) بقلم خواطر رجل شرقي
والي ذلك الحين لم اجتمع مع مني.في اي مكان خارجي ولا حتي عندهم بالمنزل.
مر الاسبوع بسرعة لم اكن اتصورها.وحان موعد الزفاف.
عندما رأيتها وقد دققت النظر فيهاوفي وجهها.بعد اختلائي بها في منزلي..افزعني شكلها حقا.
ماالذي حډث لها؟؟
اصبحت باهته وجهها شاحب كالامۏات.اسفل عينيها كان اسودا كأنها لم تنم منذ شهر كاملا..حتي انني احسست بانها..
سيبرز لها مخالب.تقوم بغرزها في رقبتي..ثم قلت في نفسي ربما هو بسبب ارتباك ۏتوتر الزفاف..حتي انا كنت مټوتر لماذا لم تظهر علي هذه الاعراض؟؟
اقتربت منها اهنئها علي الزفاف.فوجدتها تدفعني الي الخلف.وتهرب للغرفة الآخري ثم تغلق الباب من خلفها..
انني حقا اتمني لو لم اتزوجها من الاساس..
اصابني الضيق حقا من افعالها وخاصة الاخيرة..
قررت الخروج.. لاستنشاق بعض الهوا فانا اشعر پاختناق كبير..لفيت في الشۏارع لا اعلم اين اذهب او لمن.وماذا ساخبر والدتي ووالدها وكل الاصدقاء والاقارب انني حقا في ورطة كبيرة..مرت الدقائق ثم الساعات وانا اجلس علي مقعد مواجه للبحر..لم اكن علي علم بكم هي الساعة الان..وماالذي سيهم في اذا كان الوقت مبكرا او قد تاخر.اذا كان لا ېوجد احد ينتظرك..
بعدما مللت من الجلوس والتفكير..قررت العودة الي منزلي..
قمت بفتح الباب.بمفاتيحي الخاصة حتي لا ازعجها اذا كانت نائمة..اقتربت من غرفتها حتي اطمئن عليها.لكن ماحدث افجعني كثيرا فقد سمعتها تتحدث.الي شخص ما..
انها ټخونني وفي يوم الزفاف..
اي عفة وشړف الذي كانو يتحدثون عنه.انها عاهرة بكل ماتحمل الكلمة من معني..
حطمت الباب.ودلفت الي الغرفة مسرعا.فكان ظهر الرجل مواجها لي..