رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال
يوسف اتوجع بس مستسلمش و ضـ،ـ1رب الراجل لحد ما فقد الوعي و جرى على مريم فكها و حض1نها حضڼ عميق ذي إللى تايه واخيرا لقى بيته واتنفس بارتياح ذي ما يكون خلاص روحه رجعت من تانى
مريم لا ارادى برضو حض1نت يوسف ذي ما يكون بتستمد منه الأمان
مريم بعدت و استغربت تصرفها ده
يوسف :يلا بسرعه قبل ما الراجل ده يفوق
مريم بخو1.ف راحت معاه و ركبت العربيه
يوسف ساق العربيه بسرعه و فى الطريق كانوا الاتنين ساكتين و محرجين يتكلموا بسبب تصرف يوسف
يوسف قطڠ الصمت
يوسف پټۏټړ :مين الشخص ده ؟! وكان عاوز اى
مريم بدموع:معرفش بس هو كان خلاص هيم1وتنى لولا ان انت جيت فى الوقت المناسب
يوسف اتنهد بارتياح:الحمد لله انك بخير الحمد لله بس والله لجيبلك حقك من الكل-ب ده
مريم اتوترت و مشاعرها متلغبطه مش عارفه هى حبت يوسف فعلا ! و بتكابر و لا بتحب خالد
يوسف وصلها لحد عنوان بيت خالد
خالد كان واقف مټۏټړ و اول ما شاف مريم حضڼها بلهفه بس مريم مبادلتوش الح1ضن و خالد استغرب تصرفها ده بس طنش
خالد بلهفه:انتى كنتى فين و اى حصل
مريم :انا كنت همـ،و1ت و lټقټل لولا ان يوسف جه فى الوقت المناسب و انقذنى
خالد بصدم1مه:تتق1تلي؟!! و مين هيعمل كده !!
مريم ببرود : معرفش اسال مامتك
خالد بصدم#مه اكبر:ماما؟! اوعي يكون قصدك انها
مريم قطعته و كملت كلام :ايوا هى إللى عملت كده حاولت انها تقتل1نى
خالد :وانتى اى إللى عرفك؟!!
مريم :الراجل ذات نفسه إللى اعترف قبل ما يحط الس،ـكينة على رقبتها و قالي دى هديه كتب كتابك من مدام يسرا بس قبل ما يق1تلنى يوسف جه
خالد عينيه وسعت بصدم1مه:انا مستحيل اعديلها الموقف ده بالساهل دى جر1يمه لازم تتحاسب
مريم :لا يا خالد انا لو كنت عاوزاها تتسجن كنت قولت ليوسف الراجل ده تبع مين و مكانش هيسكت غير ومامتك فى lلسچڼ بس دى مهما كان مامتك اه كلمها وحاسبها بس متسجنهاش
خالد جرى و ركب عربيته وراح ل مامته وخبط على الباب جامد و يسرا كانت نايمه
يسرا وهى بتدعك فى عينيها فتحت الباب و اتص1دمت اول ما شافت خالد متعص1ب كده
يسرا بخۏف:فى اى
خالد پڼړڤژھ و عصبيه:انتى لييييييييييي عملتى كداااااااا لييييييييييي امى انا مج1رمه؟؟؟؟؟؟؟؟
يسرا عملت نفسها مش فاهمه حاجه:انت بتقول اى انا مش فاهمه حاجه
خالد بعصپيه :كدبك ده معنتش مصدقه ولولا مريم إللى كنتى عاوزه تقت1ليها و باعته واحد ېقټلھl هى إللى منعانى عنك هى إللى موافقتش احطك فى lلسچڼ مع المجر1مين إللى شبهك
يسرا بصدم1مه :انت بتكلمنى انا بالأسلوب ده ؟؟؟؟
خالد بعصپيه اكبر:طول عمرك محسستنيش بالامومه و انى ابنك طول حياتك عايشه لنفسك حتى لما اخترت البنت إللى حبيتها انتى كان كل همك انها مش من مستوانا و لا ازاى الناس تقول علينا اى يسرا هانم جوزت لابنها واحده متليقش بمقامه بس انا جاى احذرك لو لمستى شعرايه واحده من مريم مش هيحصل كويس و مفيش قوه هتمنعنى عنك وهنسي انك امى بجد
خالد مشي ورزع الباب وراه
يسرا كانت فى حاله صدم1مه من إللى سمعته من خالد ....
مريم كانت قاعده فى البيت لوحدها و مشهد يوسف وهو جاى بيجرى ويح1ضنها مش بيروح من عينيها لهفته وخوفه و محاولته انه يلاقيها باى شكل كل ده مش بيروح من بالها
خالد روح بيته فى الشقه إللى تحت مريم بس طلع ل مريم الشقه الأول و خبط
مريم فتحت
خالد :من دلوقتى مفيش قوه هتمنعنى انى اتجوزك يا مريم پکړھ كتب كتابنا ذي ما مخططين وكل هيتم ذي ما احنا عاوزين محدش هيقدر يسرق مننا سعادتنا وباسها فى خدها و نزل
مريم بلعت ريقها پټۏټړ و مكانتش عارفه تقول اى بس هى كانت حاسه مشاعرها متلغبطه بس قررت انها تعمل كتب كتابها ذي ما متفقين و حاولت تقنع نفسها طول الليل ان هو ده الصح و انها بتحب خالد مش يوسف
تانى يوم الكل كان بيجهز لكتب الكتاب و خالد كان فى قمه سعادته و مريم راحت لبيوتى سنتر يجهزها و كانت طالعه ذي الملايكه بالفستان الابيض إللى هى كانت مختراه