رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال
مريم قالت بجديه موافقه
و خالد طار من الفرحه و لبسها الدبله ...
يوسف قرر ينزل شغله فى الشركه تانى و ركب عربيته و كان واقف فى اشاره و فجأه ركبت واحده باين عليها فى العشرينات
البنت بخۏف:اطلع بسررررررعه
يوسف بعصپيه :انتى مټخلڤ-ه ازاى ټړکپې كده بالشكل ده !!!
البنت بدأت ټعيط :و النبي اطلع بسرعه هيقت1لونى
يوسف حس ان الموضوع خطې'ړ و قال لنفسه هو ياربي انا بقع فى المص1ايب ليه و ساق العربيه بسرعه ذي ما البنت قالت
البنت لما حست انهم بعدوا lټڼھډټ بارتياح
يوسف :مين دول إللى هيقتل1وكى؟!
البنت عيطت:اهلي
يوسف باستغراب:ويق1تلوكى ليه انتى اكيد عامله مص1يبه و عاوزه تلز1قيها فيا
البنت:عاوزين يجوزونى واحد خليجى عنده ٨٠ سنه و انا عندى ٢٣ سنه
يوسف كشر:و هما ازاى يعملوا كده و انتى فين رايك ؟!
البنت عيطت و بدأت شهقاتها تعلي :عندنا فى البلد مفيش بنت ليها رأى
يوسف باستغراب:عندكم من البلد ليه انتى منين ؟!
البنت:انا من أسوان
يوسف عينيه وسعت ووقف العربيه :اييييه؟!
يوسف عينيه وسعت ووقف العربيه و قال بصدم1مه:ايييييه؟!
البنت بخۏف :بص انا مش عاوزه غير انك تساعدنى اهرب منهم
يوسف حط ايديه على دماغه و قال لنفسه هو انا ناقص
البنت رجعت اتكلمت و الدموع فى عينيها:لو مش عاوز تساعدنى خلاص انا اسفه ليك
يوسف اتنهد :خلاص استنى انتى اسمك اى الأول طيب؟
البنت :ريم السيد عز الدين
يوسف :بصي يا ريم انا هساعدك علشان متعودتش اشوف حد محتاج مساعده منى و مساعدوش
ريم بفرحه:يعنى بجد هتساعدنى يا و افتكرت انها متعرفش اسمه هو انت اسمك اى ؟
يوسف :انا يوسف حسن الكيلاني صاحب شركه برمجه
ريم ابتسمت:مش عارفه اشكرك ازاى يا بشمهندس يوسف
يوسف:متشكرنيش انا معملتش حاجه لسه لما اساعدك بجد ابقي اشكرينى و كمل كلامه بجديه اقدر بقي اساعدك ازاى
ريم بتفكير:انا ليا واحده صاحبتى عايشه هنا فى القاهره ممكن توصلنى ليها ؟
يوسف:طبعا اعطينى العنوان
ريم:عطته العنوان و يوسف وصلها و عطالها الكارت بتاعه علشان لو احتاجت اى حاجه
كان خالد مع مريم و مبسوطين
يسرا والده خالد بعصپيه :اى إللى جاب البنت دى هنا تانى؟؟؟؟
خالد كان واقف و مريم ورا ظهره كنوع انها بتتحامى فيه :انا هتجوز مريم و كتب الكتاب الاسبوع الجاى
يسرا بصدم1مه:انت اكيد lټ'چڼڼټ!!!!! عاوز تتجوز واحده مش من مستواك !!!! انت اكيد مش فى وعيك و بعدين انت نسيت إللى هى عملته و هى قبضت فلوس على خدمتك
كريم كانت مصـ1ـدومه من كلامها و مش فاهمه هى تقصد اى بفلوس
خالد :كفايه كدب عليا بقي علشان انا افتكرت كل حاجه
يسرا اتصد1مت:افتكرت؟! ازاى!! و امتى
خالد بجديه و صرامه:مش مهم تعرفي المهم انى بعرفك انى هتجوز مريم يعنى هتجوزها و جاى اعزمك على كتب كتابي انا وهى يوم الخميس الجاى و الفرح الاسبوع إللى بعده
خالد بس ل نور انهم يمشوا و مسك ايديها و خرجوا
يسرا مكانتش مصدقه و قررت أن لا يمكن الجوازه دى تتم
و قعدت تفكر فى خطه تبوظ بيها الجواز دى وتبعد خالد عن مريم لان فى نظرها مريم متليقش بيه ولا بعيلتهم
يسرا كلمت شخص و اتفقت معاه يخ1طف مريم و ېقټلھl بس من غير ما يجيب سيرتها فى اى حاجه
الشخص:امرك يا مدام بس انا اخ1طف اه اقت1ل لا
يسرا پڼړڤژھ:هعطيك إللى انت عاوزو بس اعمل إللى بقولك عليه
الشخص بابتسامه مقززه بينت صفار أسنانه من السجاير:بس الثمن كده هيكون غالي اوى
يسرا :عاوز كام ؟