قصة رائعة
عشق قربت منه وقعدت جمبه
يعقوب خدها في حضنه ( انا اسف ع اللي حصل امبارح، بس كان ڠصپ عني، اكيد انتي فاهمه، صح ي روحي)
عشق ( اه ي حبيبي) وقامت ع السرير وطلبت منه ينام في حضڼھl
يعقوب قرب منها ۏقپل ما ينام في حضڼھl، اتظاهر بالتعب، بعدت عنه وقامت وقفت في بلكونه الاوضه وفي نفسها ( هو في اي بالظبط، ده مش عاوز يقرب مني، في حاجة انا مش فهماها)
في الكافيه
يارا قاعده وفي ايدها الفون ۏمټۏټړھ، بسمه وصلت ولما قعدت نسيت موضوعها خالص لما شافت ان يارا مضايقه وسألتها
( في اي مالك، شكل كده ان انتي اللي عندك مشكله)
يارا ( مشكله لا لا، انا في مصيبه ي بسمه)
يارا ( ماما ي بسمة)
بسمه ( مالها)…….
في الفيلا..
عشق دخلت من البلكونه ولقت يعقوب نام
وراحت مسكت القميص ورمته بغيظ ع كرسي التسريحه ولابست روب وخرجت من اوضتها وشافت نعمه داخله ع اوضه حمزة ابن اختها، دخلت وراها ( اومال فين يارا)
نعمه ( الست يارا خرجت من شويه وقالتلي اخلي باللي من حمزه)
عشق ( ااه، مقالتش راحت فين)
نعمه ( لا)
عشق قربت من حمزة وشالته وقعدت تلاعبه
وبعد كده سابته ونزلت المطبخ عملت نسكافيه وخرجت الجنينه تتمشي شويه وكانت بتفكر في اللى بيحصل معاها مع يعقوب وسرحتتتت
وفجأه يارا وصلت وقربت منها ( بتفكري في اي ي عروسه)
يارا ( سايبه عريسك وواقفه هنا بتعملي اي)
عشق پحژڼ ( عادي، اصلي حسيت بملل فقولت انزل اتمشى شويه)
يارا ( من اولها كده، بركاتك ي يعقوب)
عشق بابتسامه حژڼ وتنهيده ( اااه، ي يعقوب)
يارا بوغوشه( انتم متخانقين ولا اي)
عشق ( لا واللهي بس زي ما قولتلك، شويه ملل من الجو مش اكتر)
يارا بصتلها اوى وخدتها في حضڼھl ( عشق خلي بالك من نفسك وحافظي عليها، اوعى تعملي زي، وتعيشى عابده لمجرد انك بتحبي، اوعي في يوم من الايام يكسرك راجل، انتي فاهمه ي حبيبتى)
عشق ( انتي فيكي حاجة، طمنيني عليكي)
يارا پقلق ( انا كويسه، بس عامله فيها دور اني خبره ومتجوزه قبلك فقولت انصحك، بس باين كده مش لايق عليا ولا اي)
عشق ( طيب عاوزه تقولي حاجه)
يارا بصت حواليها ( انا عاوزه اتكلم معاكي في حاجة ضروري ومهمه اوى)
عشق ( في اي قلقتيني، قولي بسرعه)
في اللحظه دي وليد شافهم وقرب منهم ومسك يارا من وسطها وقعد يهزر معاها وخدها وطلع ع اوضتهم
عشق في نفسها (انا حاسه ان يارا فيها حاجة، لازم اقعد واتكلم معاها، واضح كده ان مفيش حد مرتاح)
بعد مرور ٣ ايام، يعقوب نزل الشغل وده جنن عشق انه نزل وهو عريس وحتى مدخلش عليها وده كان مأثر ع نفسيتها ومخليها متعصبه طول الوقت، قامت من خنقتها ع اوضه يارا، بس مش موجوده، مسكت الفون تكلمها، كان مغلق
وشدت مع السواق في الكلام لانه كان طول الوقت سايق ع أقصى سرعه. حسبته ودخلت العماره
وطلعت الشقه ودخلت علشان تفرغ الكاميرات وتعرف كل المستخبي، ويدوب قفلت باب الشقه
ويجي اللي يمسكها من رقبتها ويخنقها…..
__ بعد ما يارا دخلت الشقه اتفجأت باللي بيمسكها من رقبتها ويخنقها، كانت بتمسك ايده وبتحاول تنقذ نفسها، ولما بصتلوا وشافته، عيونها دمعت واستسلمت بدون اى مقاومه، وقالت بصوت خافت: مش مصدقه ولفظت أنفاسها الاخيييره وهي بتقول حمزه، و’ماتتت يارا
في الفيلا..