قصة رائعة
( اه ي خاي.نه، انا هوريكي، بس اعرف مين اللي هينام معاكي ع السرير ده؟ وانا هوريكم وهيكون قتلكم ع ايدي) وفجأه سمعت باب الشقة اتفتح، قفلت النور بسرعه ونزلت تحت السرير….__ يارا سمعت باب الشقه اتفتح قفلت النور بسرعه ونزلت تحت السرير..
في الفرح..
عشق بترقص وكانت مبسوطه اوى ورغم ان الكل حواليها إنما ظهر ع وشها القلق والارتباك لما حست بغياب يعقوب عنها، بقت تبص شمl'ل ويمين وتدور عليه بعيونها في كل مكان، ولما لمحت نعمه الشغاله شاورت لها
نعمه قربت منها ( نعم يستي)
عشق ( متعرفيش فين يعقوب) “نعمه بتحط ايدها ع ودانها من صوت الأغانى”
عشق ” شدتها من ايدها وبعدت بيها عن الصوت”
( بقولك فين يعقوب بيه)
نعمه باستظراف( يعقوب بيه مين، هههه، اه العريس، لا والله ما شفته ولا اعرف حاجه عنه)
ريتال لمحت عشق قربت منها
وبضحك ( هو الفرح ده مفيهوش اكل ولا اي)
عشق پټۏټړ بتبص حواليها وبتدور علي عريسها
ريتال ( انتى مش سمعاني، بقولك عاوزه أكل، انا جعااانه)
عشق ( يو بقي مش وقتك دلوقتي ي ريتا)
ريتال پقلق ( في اي، مالك)
عشق ( يعقوب مش موجود)
ريتال ( نعم يعنى اي مش موجود)
عشق ( معرفش. معرفش)
ريتال ( متقلقيش، مش يمكن راح الحمام)
عشق سمعت كده وسابتها ودخلت جري الفيلا وكانت ريتال وراها، جريت ع الحمام، كان النور مفتوح وقفت ورا الباب وهي بتخبط
الباب اتفتح، بصت لريتال واطمنت
خرج من الحمام الصاوى ” باباها” بصلها اوى
( اي ي عروسه سايبه الفرح والمعازيم وواقفه هنا ليه)
عشق پقلق ( كنت بشوف يعقوب فالحمام، أصله مش موجود)
الصاوى ( لا لا ده مش كلام، تلاقيه موجود هنا ولا هنا ومن زحمه الفرح، انتي بس مش واخده بالك)
عشق ( والله ده بيستعبط، مش فاهمه سابني وراح علي فين)
الصاوى بضحك ( اه، انتى من دلوقتي عاوزه تعملي عليه كماشه)
ريتال ( قولها ي عمي، أصلها بتحب تكبر المواضيع)
الصاوى بصلها وعيونه مدمعه وضمها لحضنه بحب وبتنهيده اب بيعشق بنته ( يااااه جه اليوم اللى شوفتك فيه بفستان الفرح ي قلب بابا من جوه، ااااه ي عشق، ربنا يفرج قلبك ويسعدك ي بنتي)
قاطعهم فون الصاوى لما رن وكان المأذون، رد عليه بسرعه وقال انه وصل، وفجأه ملامحه اتغيرت وبص لعشق وقال ( انت بتتصل بيعقوب والفون مقفول)
عشق لريتال ( مش قولتلك ان اكيد في حاجه)
قفل الفون معاه بسرعه وحاول يطمنها رغم قلقه، سابهم وخرج، خرجوا وراااه
في اللحظه دي ابتدى الصاوى يسأل عن مراته نجوي وعرف انها مش موجوده، مسك الفون وبقي يرن عليها وهي مش بترد، قلق جدا وخصوصًا انه اكتشف غياب بنته يارا وجوزها وليد
عدت ساعه ولسه الفرح شغال وفجأه ريتال جريت ع عشق
( يعقوب جه يعشق)
عشق لمحته جريت عليه ۏقپل ما تنطق لقيته پېعېط، بصلها اوى واترمي في حضڼھl
عشق ضمته وحسست ع شعره
( مالك ي حبيبي، انت جاي منين)
يعقوب ( بيتي اتخرب، خزنه الشركه lټسړقټ)
عشق ( انت بتقول اي، وحصل امتى ده)