زوجتي حامل
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعندما دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا واشهرت سلاحي لكي أقتل زوجتي الخائنه هيا وعشيقها ودخلت غرفة نومي وشيب شجار عنيف بيننا نحن الثلاثة والغضب يملأ قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير القتل ولم افق من الهستيريا التي اصابتني غير ان صديقي خطف السلاح من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني أصابته الحمى الشديدة حالته خطر جدا.
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي فقال صديقي الطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد وعندما رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياة بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل هنا يتهمني انني السبب في مoت الطفل وقد أصابني شعور بالبلادة كان هذا احب الاولاد الي قلبي واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل دمعه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او ميت وبعد ان انتهينا من دفن الطفل.
انا والعائله والاصدقاء والاقارب واخذت العزاء فيه وثاني يوم أخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجة وقال لي دكتور التحاليل ان النتيجه التحاليل مطابقة ١٠٠%وان الاولاد اولاد صرخت بأعلي صوتي وصرت انادي علي ولدي الذي فقدته.
وقلت بأعلى صوتي أنا من قتل ابني واخذني صديقي ورحلنا الى طبيب الذكورة والعقم وتم الكشف علي وجد اني احتاج عملية بسيطة في الخصية وترجع الامور كما كانت إلى وضعها الطبيعي رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا ظلمتها وانا الان جالس عند قبر ابني ابكي عليه وادعوا له واطلب منه ان يسامحني على تقصيري معه النهاية