سكريبت جديد كامل بقلم تقى بدر
_ شششش!
_ أيه!
_ أستخبى بسرعه، وطى راسك هتتخبط.
كنت بحاول أستخبى واخبيه ورا السلم، أتكلم _ فيه ايه؟
_ أصبر هفهمك بعدين.
طلعت تلفونى وكلمت أحمد إللى كنت شيفاه قدامى واقف مع ممرضة الاستقبال، أنا لو عليا أجرى عليه والله وأسئله ايه إللى حصل عشان يجى المستشفى بس لو شاف عُمر معايا مش بعيد يفركش الجوازه ويفشفش دماغى.
_ أيوه يأحمد، أنت فين ياحبيبى؟
بصيت عليه وهو واقف قدامى على بعد كام متر ورجعت بصيت لشاشه الفون تانى_ يعنى أيه فالبيت؟
_ فالبيت أزاى يعنى؟
_ لا لا مافيش حاجه أشك فيك أزاى هو أنا اقدر؟
_ أهه أمال دا أنت ياحبيبى ملاك..
قفلت معاه، وفضلت ثوانى أفكر بيكدب عليا ليه؟ يمكن لسا زعلان من إمبارح! قررت أروح أكلم المُمرضه على على نتيجه التحاليل! صح هى دى أنا عارفه أنها مابتطلعش قبل أسبوع بس يمكن يمكن تقولى أى حاجه..
فوقت على صوته_ أحمد بيلعب بديله؟
_ اهه كان لسا فالمستشفى دلوقت وبكلمه يقولى فالبيت!.
_ طيب ولما شوفتيه مقولتيش ليه كنا نروح نسلم عليه؟
ارتبكت_ أصل أصل انا لسا ماقولتش لحد أنك طلعت من المستشفى، لسا هعملهم مُفجاه.
مادتليهوش فرصه يرد وسحبته من أيده، وطلعت أتكلمت مع الممرضه عن نتيجة التحاليل _ طلعت؟
_ لاء، أنا لسا حتى مبلغه جوز حضرتك الاستاذ
حاولت تجمع الاسم فساعدتها_ أحمد؟
_ اه اه كان لسا هنا من شويه وكان بيسأل عن النتيجه عرفته انها مش هتتطلع قبل أسبوع.
_تمام.
سيبتها ونبهت عُمر إللى كان واقف مشغول مع طفل صغير " بيلاعبه" مشينا كام خطوه وقبل مانكمل لاقيتها بتنادى.. رجعتلها وعُمر وقف مكانه أستنانى _ أنا مش عارفه إللى هقولهولك دا صح ولا غلط.
_فيه أيه؟
_ أستاذ أحمد دا قالى ماأعرفكيش مهما حصل أنو جه يسأل عن النتيجه، أنا بس قولتلك عشان حسيته بيحضر لحاجه مش كويسه.
_ هو أيه ممكن يخليه يقول كدا؟
ردت_ مش عارفه، عشان كدا بلغتك..