سكريبت جديد كامل بقلم تقى بدر
أبتسم بسماجة _ ليه بس يامدام؟ أخبط راسى وأعمل الحوارت دى كلها! المكتب فيه كاميرات وأنتِ بنفسك أعترفتى أنه جوزك نبعت نجيب أى ظابط ونفرغ الكاميرات قدامة وياما الدفع أو، أو السجن!
_ أنا عيله صغيره والله بكلمك بأمانه يعنى، أنا كنت بغيظك بجد!
_ هتدفعى ولا لاء!
_ كام؟
_ 48 آلف،459 جنيه ونص!
سمعت المبلغ حسيت أن سقف المستشفى وقع عليا! خبط ع المكتب قدامى وصرخت فيه_ دا على جثتى!
_ ملك؟
_ أيه ياحبيبى شكلك متضايق؟
_ لو سمحت لو سمحت مش عايزه أسمع صوتك.
بصلى بستغراب_ ليه؟!
_ عشان عايزه أتنيل أركز فالطريق.
بقى أنا أنا ادفع 50 الف جنيه لبني ادم أول مره أشوفه؟ ليييييه.
ليه دا قعدت أحوش فيهم بتاع 7 سنين.
_ أنا فرحان أنى أخيرا شوفتك
كمل بتنهيده_كنتِ وحشانى.
_ أهه وأيه كمان!
_ قالولى أنى بقالى سنين فغيبوبه.. وأن مافيش حد جالى " سكت شويه _ ولا مرة.
كنت حاسة بنبرة عتاب، مش فاهمه بتعاتنبى على أيه مش كفايه إللى عملته فيا؟ حاولت أجبر بخاطره، فرديت بضيق_ أنا..
دافع عنى_ أنا عارف أنك ماكنتيش هتتحملى تشوفينى وأنا بالحالة دى.
بصيتله بأستغراب انت بتهاج@م وتدافع فنفس الوقت؟ لاقيته حاطط أيده على رأسه مكان الجرح وملامحه قلقانه، فبصيت قدامى بتوتر ما أنا برضو مكانش ينفع أبط@حه بالفازا إللى جمبى.
_ ضرب@تينى ليه؟
_ طبعًا لو حلفتلك أنى..
ضِحك _ أنا عارف أنى خضيتك لما حضنتك فجأة، حقك عليا.
_ أيه يأحمد؟
_ والله كنت هجيلك بس أتاخرت غصب عنى فالمستشفى.
_ أنت شايف أنك هادى كفايه عشان أحكيلك اللى حصل.
_ عارفه والله أنك كنت متفق معايا بقالك كام يوم..
_ يأحمد بطل تزعقلى أنا معايا ناس صوتك عالى حتى وأنا قافله الأسبيكر!
_ أنا مقولتش أنك مش عاجبنى، بس دا مش بأيدى انى أسيبك تلت زفتات واقف مستنينى فالشارع.