روايه كانت الحاجه سميره تجلس بجانب ابنتها روايه حياه بقلم اميره رمضان
بضيق ... اي ي احمد مش كنا خلصنا في الطريقه الزفت دي سحبني وريحين فين
احمد بڠصب ... هاتي المفتاح
هنا ... مفتاح اي
احمد ... متستهبليش مفتاح باب القبو
هنا ... انت اتهبلت يعني هيكون معاي المفتاح وهخبيه لي
احمد بزعيق ... عشان انتي واحدا حقيره وعمرك ماهتتغيري عرفتي ان برائه پتخاف من الظلمه فعملتي خطتك دي عشان تنزليها القبو
ولكن مسكها من زراعها بقوه .... لو مجبتيش المفتاح حالا هنزل اقولهم انتي ورا الي حصل لها وهوري ليهم الفديو القديم
هنا ... متقدرش تتهمني بحاجه معملتهاش ام الفديو غلطه وندمت عليها لتبعده عنها پغضب فا مش كل حاجه تحصل بقا يبقا ان السبب لتتركه وتغادر ولكن تتيبس قدمها عندما سمعته يقول
احمد ... معايا فديو واتتي بتدخلي عند مسعود وبتسرقي المفتاح
ليتقدم منها ... شفتي اذاي حبل الكذب قصير
احمد ... هتجيبي المفتاح ذي الشاطره ولا اوري الفديو ليهم
لتقترب من هو وتنظر في عيونه بتحدي ... انا حيشاك انزل لتتابع بانتصار ... بس عارف انت مش هتعملها ههه لتقترب من اذنه وتهمس ... لانك بتحبيني ومش هتقدر تشوفني بټأذي
ليضرب احمد الجدار بيده
لتتابع هنا .... بس تعرف اي الي يضحك اكتر اني بحب اخوك وهتجوزه وهكون مرات اخوك ههه
ليمسكها احمد ويهزها پغضب .... انتي اي ي شيخه شيطان انا مش عارف كان عقلي فين وقت متنيلت حبيتك
لتبعده عنها ببرود ...... كان في المريخ كان في السودان ميخصنيش لتبتعد وتغادر
هنا ببرود .... هنشوف ي ابو حميد ههههههه
ليغمض احمد عيونه پألم ويضرب قلبه ... لي حبيته لي لي حبيتها لي ملقتش غيرها عشان تحبها ليغبط يديه اكثر في الجدار ويجلس علي الارض ويبكي بالم ويتذكر حديثه
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
في غرفه هنا تبداء في استعاده وعيها
و
وتفتح عيونها لتجد الجميع متجمع حولها ..... هو اي الي حصل لتصمت فجاءه كانها تذكرت ما حدث وټلعن نفسها لانه للمره الثانيه تبكي امامه وهي التي لم تبكي يوما وتكره ضعفها الذي جعلها تحكي له عن ماضيها
لتهز برائسه بنعم ليتقدم منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي
لتنظر له هنت پصدمه ... اي التغير الي حصل دا
هند بدفاع .... هو عشان خاېف عليكلي يكون تغير
هنا بسخريه ... هو عينك له محاميه وانا معرفش
هند بضيق .... عمرك ماهتتغيري عن اذنك والف سلامه لهنا ي استاذ مدحت
يوسف ... انتي هتفضلي لحد امتي كدا
هنا بسخربه.... ايوا كدا اظهر علي حقيقتك وبلاش دور الاخ الحنون لانه مش لايق عليك الصراحه
لينظر لها يوسف پغضب ويغادر
هنا بحزن ... ممكن تسيبوني لوحدي
ابو هنا .. بس ي بنتي
هنا ... معلش ي بابا معلش ي جماعه تعبانه وعاوز انام
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
بعد قليل
هنا پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد
ليدخل احمد ... حمده بسلامه
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني
احمد ببىود .... الباب اهو اتفضلي
لتقف هنا فجاءه فتشعر بالدوار وتجلس تاني
لبجري عليها احمد پخوف ... انتي كويسه
لتبعد هند يديه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
لينظر لها بحب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ونقرب من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء
لتنظر هنا له وتخطر علي بالها فكره فتبتسم ... ومنعملش لي اتفقنا
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
تمر الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد
زينه ... اه والله ي بنتي قبل كدا هند كانت بتهزر معاها وقفلت الاوضه عليها والفتاح نسيت حتطه فين وكملت ان النور قطع وكنا باليل ساعتها البت جالها اڼهيار عصبي
هنا ... يا للدرجادي
برائه ... واكتر والله لتكمل بغمز ... بس انا شايفه اننا بقينا قريبين من احمد وغيرنا طريقه اللبس اهو هو اي الي بيحصل
هنا بخجل ... ها هو اي الي بيحصل مجرد صديق بيحاول يدلني علي الطريق الصح
البنات بغمزه ... مجرد صديق هههه
هنا بخجل ... لو مبطلتوش هسيبكوا وامشي
برائه .. هههه لا خلاص
يوسف .... انا شايف ي محمد ان دا انسب وقت تفتح جدي في موضوع الجواز لاني ملاحظ ان علاقتك ببرائه اتحسنت وعدي وقت كبيره عشان نقوله لجدي ومش تنزل من نظره لما يعرف انك كنت بتحب حفيدته وهي اختك
محمد ... انا قررت اعمل كدا بكرا انشاء الله
برائه ... مالك ي هند مش راضيه تنزلي تقعدي معانا لي
هنا بحزن ... معلش ي برائه سبيني في حالي وانزلي انتي انا مش ليا نفس
برائه .... لا شكل الموضوع كبير انا مش متحركه من هنا الي لما اعرف في اي
هنا بدموع ... ألعقد الي فضلي من ماما ضاعة مني
برائه .... تلاقيكي حطاه هنا او هناك ونسيه
هنا ... لا انا كنت لبساه امبارح صحيت ادور عليه مش لقيته
برائه .. اهدي كدا وصلي غدعلي النبي
هنا .. عليه افضل الصلاه والسلام
برائه .... انتي امبارح مش طلعتي من القصر افتكري الاماكن الي كنتي فيها وانشاء الله هنلقي فيهم
هنا بتمثيل البكاء ....... ما المصېبه اني دورت في كل الاماكن لتصمت فجاءه معادا الاقبو
لتكمل بخبث .... تيجي معايا
برائه ... اكيد ي حبيبتي
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
لتنزل الفتاتين الي القبو
برائه ... تعالي يالي ندور بس هو ظلمه ليه
هنا بخبث ... طب ادخلي يالي جوا هنلاقب كبس نور
عندما دخلت برائه الباب انغلق
برائه پخوف ... هنا هو اي الي حصل
هنا بفرحه واكن تتكلم پخوف ... انا جات ادخل لقيت الباب قفل
برائه بړعب ودموع ... طب بسرعه جيبي المفتاح
هنا ... حاضر بسرعه هجيبه
لتمشي هنا ببطئ وتبتسم
برائه بړعب ... بسرعه ي هند والنبي
.... برائه
برائه .... عاااااااا
محمد بخنان ... اشسس اهدي دا انا محمد
برائه براحه ... مخمد انت هنا