رواية حياتى عذاب
كانت مروة تجلس علي الفراش تبكي كما هو حالها منذ ٧ أشهر كلما تركها وذهب لتلك العقربة ولكن تفاجات عندما وجدته يدلف الغرفة وهو مبلل.
مروة: رامي
رامي: الحقيني يا مروة
نهضت نحوه وقالت: ايه اللي عمل فيك كده
رامي: مش وقته.... تعالي معايا بسرعة الميه ڠرقت الشقة وندي واقعه فوق بټعيط
مروة بلهفة: طب يلا.
توجهت معه نحو الشقة ووجدت حماتها فقالت: طنط ماجده انتي بتعملي ايه هنا
ماجده بغيظ: انت اللي بتعملي هنا ايه
رامي: هتشوف ندي
ماجدة: لأ طبعا انا اخاڤ علي ندي لتعمل فيها حاجه
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة