هل تعلمون من هو الصحابي الجليل/قصه كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
هل تعلمون
من هو الصحابي الجليل
الذي نزل جبريل الأمين من
السماء ومعه 5 ألاف ملك على
نفس صورته وهيأته في معركة بدر
هل تعلمون أنه كان أشرف الناس نسبا
الصحابي_الزبير_بن_العوام
فكان ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعمته أخت أبيه هي السيدة خديجة رضي الله عنها وزوجته بنت الصديق وأخت السيدة عائشة أم المؤمنين هي أسماء بنت أبي بكر وخاله حمزة بن عبد المطلب وابن خاله علي بن أبي طالب وابن خاله الأخر عبد الله بن عباس.
هل تعلمون أنه أسلم في الثانية عشر من عمره وكان من السبعة الأوائل في الإسلام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هل تعلمون أنه كان من أمهر وأفضل االفرسان_في زمانه وكان لا يجاريه في الفروسية إلا خالد بن الوليد فقد كانا الوحيدين الذين يقاتلان بسيفين يقودان الخيل برجلهما
هل تعلمون أنه كان من الستة أصحاب الشورى الذين عهد عمر إلى أحدهم بشؤون الخلافة من بعده.
فإذا أجتمع هذا الشرف كله في إنسان واحد فاعلم أنك تتحدث عن رجل واحد فقط إنك تتحدث عن البطل المقدام والفارس الهمام إنك تتحدث عن حواري خير الأنام إنك تتحدث عن الزبير بن العوام. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لكل نبي حواريا وحواري الزبير. والحواري هو الناصر أي ناصر النبي صلى الله عليه وسلم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فارجع معي إلى السنوات الأولى من البعثة النبوية الشريفة وانتقل بروحك إلى مكة المكرمة. هناك في شوارعها يرى الناس غلاما صغيرا يمد الخطى شاهرا سيفه والشرر يقدح من عينيه كأنه شبل ليث مفترس فيتعجب الناس من أمر هذا الفتى الصغير المشهر سيفه أمامه كأنه كتيبة كاملة من الأبطال فيصيح الناس بدهشة بالغة الغلام معه السيف! الغلام معه السيف! وبينما هذا الغلام يمد خطاه في شوارع مكة وإذ برسول يراه في هذه الهيأة العجيبة فيسأله بعجب مالك يا زبير! فيرتشف الفتى الصغير من أنفاسه ما ينعش به روحه ويقول سمعت يا رسول الله أنك أخذت وقټلت! فينظر رسول الله صلى الله عليه وسلم بحنان إلى عينيه الصغيرتين ويقول له فماذا كنت صانعا! فيقول الزبير بن العوام بكل حزم جئت لأضرب بسيفي من أخذك!.