جوزي اتجوز سلفتي
أنا هند من خمس سنين تزوجت عزت وسكنا في شقة في نفس البيت مع حماتي وسلفي. حماتي هي اللي ربت زوجي وسلفي بعد وفاة والدهم وهما صغيرين لما حمايا توفي كانت حماتي لسه في عز شبابها بس
هي رفضت الجواز ووهبت حياتها لأولادها ربتهم وكبرتهم علشان كده زوجي
وسلفي مش بيستحملوا الهوا علي حماتي وروحهم فيها. سلفي متزوج قبلنا بسنتين وعنده ولدين. بعد زواجنا ربنا رزقنا بأحمد وبعد أحمد زينب. وبالرغم من إني كنت ساكنة مع أهل زوجي في نفس البيت إلا ان علاقتي بيهم كانت كويسة لأننا ما كناش بنختلط ببعض كتير حتي حماتي في ست بتيجي تعمل لها شغل البيت ولو إحتاجت حاجة
ما كانتش بتطلب مني أنا أو من سلفتي بصراحة كانت بتطلب من أولادها يعني كل واحد
في حاله. بعد 3 سنين من زواجنا نقلنا في شقة تانية أقرب من شغل زوجي. بعد ما نقلنا زوجي كان علي طول بيتصل بوالدته يتطمن عليها وكان بياخدني أنا والولاد ونروحلها مرة كل أسبوع في يوم أجازته ولو
في يوم كنت تعبانة أو مش فاضية إني أروح معاه كنت بقوله يروح هو بس ما كانش بيرضي ويقولي: يعني حتي يوم الأجازة هقضيه بعيد عنكم.
كنت أقوله: إحنا راضيين روح أنت إتطمن علي مامتك وإرجع. كان يرد ويقولي:
خلاص هتصل أطمن عليها ونبقي نروح كلنا في يوم تاني رجلي علي رجلكم. كانت حياتنا مثالية وجميلة لحد ما فجأة من سنة اتوفي سلفي في حاذثة وهو في عز شبابه وساب مراته وطفلين عندهم 6 سنين و4 سنين. وكان
الباقي من هنا لتكملة قراءة ااقصة اضغط هنااااااااا